ولم يتسن للقنصل رؤية سمير زيتوني لأنه كان بصدد إجراء عملية جراحية على اليد.
ومن جهة أخرى، تواصل القنصل العام مع زوجة المواطن الضحية، من جنسية يونانية حيث عبّر لها عن التضامن والتعاطف الكامل في هذه الظروف الصعبة. متمنيا للمعني الشفاء العاجل، ومؤكدا اعتزاز الجزائر وفخرها بما أبداه من شجاعة نادرة وعمل بطولي خلال الحادثة.
وتواصل المصالح القنصلية متابعتها الدقيقة لوضع المواطن سمير زيتوني بشكل مستمر. وهي تترقب أول فرصة تتاح لزيارته. وتجدر الإشارة إلى أن زوجته لم تتمكن من رؤيته نظرًا لعدم حصولها على ترخيص من الأطباء بذلك.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور










0 تعليق