ونشرت إيما عبر حسابها على انستغرام صورة قديمة يظهر فيها ويليس وهو يحمل إحدى بناتهما على كتفيه، مرفقة بتعليق قصير: "الأب".
ولاقت الصورة تفاعلًا كبيرًا، إذ أظهرت بوضوح الفارق بين اللحظات العائلية السعيدة سابقًا والواقع الصعب الذي يعيشه أفراد الأسرة الآن.
كما نشرت إيما عبر خاصية "الستوري" صورة حميمة أخرى يظهر فيها بروس وهو يقبّلها على خدها خلال حفل عشاء، وكتبت عليها: "الحب هو ألا تنسى أبدًا كيف جعلوك تشعر".
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، شوهد ويليس مؤخرًا أثناء نزهة على شاطئ المحيط برفقة مقدمة الرعاية، حيث ظهر وهو يستمتع بالمناظر الطبيعية ويتواصل بطريقته الخاصة معهم.
ولمواجهة تدهور الحالة الصحية لبروس، اتخذت إيما قرارًا صعبًا بنقله إلى منزل منفصل لتلقي رعاية على مدار الساعة، موضحة: "كان هذا أحد أصعب القرارات التي اتخذتها، لكنه القرار الصائب له ولعائلتنا، وأتاح لي العودة إلى كوني زوجته".
وأكدت أن هذا القرار منح بروس استقلالية أكبر وأتاح للأصدقاء والعائلة فرصة التفاعل معه بحرية، بعيدًا عن الضغوط المنزلية.











0 تعليق