بالرغم من كل الضغوط السياسية والأمنية والإعلامية التي تمارس على "حزب الله" في الداخل، تشير المعطيات إلى أن الحزب اتخذ خلال الأسابيع القليلة الماضية خطوات لافتة باتجاه فتح أبواب سياسية خارج لبنان.
هذا الانفتاح، الذي فاجأ بعض الأوساط، يبدو أنه جزء من مسار سيستمر في المرحلة المقبلة، خصوصًا أنه يمنح الحزب مساحة أوسع للتحرك ويعزز موقعه في أي مفاوضات مقبلة.
مصادر مطلعة تؤكد أن هذه الاتصالات الخارجية ليست رد فعل آنية، بل خيار مدروس يهدف إلى رفع قدرة الحزب على مواجهة الضغوط وإعادة توازن العلاقات السياسية على الساحة اللبنانية.
Advertisement
مصادر مطلعة تؤكد أن هذه الاتصالات الخارجية ليست رد فعل آنية، بل خيار مدروس يهدف إلى رفع قدرة الحزب على مواجهة الضغوط وإعادة توازن العلاقات السياسية على الساحة اللبنانية.





0 تعليق