المحلل يقول إنه "مع الهدوء النسبي في غزة، يتجه انتباه إسرائيل نحو الشمال، ونافذة لبنان للتحرك هي أسابيع، لا أشهر"، ويتضيف: "التخطيط للطوارئ يعكس هذه التوقعات القاتمة؛ إذ يستعد الجيش الإسرائيلي لحملة ضربات سريعة وعالية الكثافة تهدف إلى فرض قواعد ردع جديدة؛ وفي الوقت نفسه، يقوم حزب الله بتفريق أصوله ويستعد لمعركة طويلة الأمد؛ ومن غير المرجح أن يتدخل الجيش اللبناني، الذي يعاني من نقص التجهيز والمحاصر سياسياً، بشكل حاسم".












0 تعليق