أكدت الأنفلونسر مرام محمود أن علاقتها بالفنان الشاب عمر أشرف تسودها المودة والتفاهم بين العائلتين، موضحة أن والدها متوفى وأن خالها ووالدتها هما الأقرب إليها، مشيرة إلى أنها تعتبر والدتها صديقتها المقربة وتشاركها كل تفاصيل حياتها، كما أن والدتها بدورها تنقل تلك التفاصيل لخالها الذي تربطها به علاقة طيبة.

وأوضحت مرام، خلال حوارها ببرنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا”، المذاع عبر فضائية cbc أنها تميل إلى حل المشكلات بنفسها مع خطيبها، لكن عند تفاقم الأمور ترى ضرورة تدخل العائلتين، مشيرة إلى وجود كيمياء مميزة بين الأسرتين ومحبة متبادلة بينهما مما جعل العلاقة أكثر سلاسة وتفاهمًا.

وأضافت مرام أنها تتمنى أن تظل صفات عمر كما هي بعد الزواج، مؤكدة أنه يتميز بالحنان والاحتواء وأنه يشبه والدها الراحل في كثير من الصفات، مشيرة إلى أنه لا يتركها وحدها في أي ظرف، ودائم المساندة لها في جميع مواقف حياتها، لافتة إلى أنه دعمها ماديًا في مشروعها الخاص حين واجهت أزمة مالية، إذ منحها المال الذي كان مخصصًا لشراء سيارته دون أن يطالبها بإعادته في وقت محدد، معتبرة ذلك دلالة على رجولته وكرمه.

أكثر الصفات التي تعجبه فيها

من جانبه، أكد عمر أشرف أن أكثر ما يقدره في مرام هو جدعنتها وشعوره بأنها السند الحقيقي له، موضحًا أنها تشاركه تفاصيل حياته اليومية بحلوها ومرها، وأنه يشعر بالراحة والطمأنينة في وجودها، مؤكدًا أنها تكمله وتشكل جزءًا أساسيًا من استقراره النفسي والعاطفي، مؤكدًا أنه حين تغيب يشعر بنقص واضح في حياته.