تشير مصادر مطّلعة إلى أنّ الخطاب السياسي لرئيس الجمهورية في المرحلة المقبلة قد يتّسم بنبرة أكثر تشددًا تجاه "حزب الله"، في محاولة لإعادة ضبط الصورة السياسية التي بدأت بعض الدوائر الخارجية تستخدمها ضده.
فالرئيس، وفق ما تراه هذه الأوساط، بات يدرك، أن الحملات السياسية والاعلامية المتعلقة بتساهله مع الحزب أو تغطيته لتحركاته تُستخدم كورقة ضغط لإضعاف موقعه الإقليمي.
لذلك يُرجّح أن يذهب في اتجاه موقف أكثر وضوحًا، يوازن بين الحفاظ على الاستقرار الداخلي وإظهار استقلالية كاملة عن أي قوى تُتهم بفرض خياراتها على الدولة.
Advertisement
لذلك يُرجّح أن يذهب في اتجاه موقف أكثر وضوحًا، يوازن بين الحفاظ على الاستقرار الداخلي وإظهار استقلالية كاملة عن أي قوى تُتهم بفرض خياراتها على الدولة.










0 تعليق