شهدت قاعة الطفل في المتحف المصري الكبير أجواءً من البهجة والحيوية، حيث استمتع الأطفال من مختلف الجنسيات بتجربة تعليمية وترفيهية فريدة، تجعلهم يعيشون رحلة ممتعة داخل الحضارة المصرية القديمة.
افتتاح المتحف المصري الكبير
تتميز القاعة بتصميم تفاعلي يجمع بين المعرفة والترفيه، حيث يمكن للأطفال التعرف على تاريخ الفراعنة، وفنونهم، وأساطيرهم بطريقة ممتعة ومبسطة، من خلال ألعاب تعليمية، شاشات تفاعلية، وورش عمل مبتكرة. وقد أبدى الأطفال إعجابهم الشديد بالأنشطة المختلفة التي تسمح لهم بالاستكشاف والتعلم بطريقة ممتعة وحية.
يواصل المتحف المصري الكبير دوره في تقديم تجارب مبتكرة لجميع الفئات العمرية، مؤكدًا مكانته كوجهة ثقافية وسياحية عالمية تجمع بين التعلم، المرح، والتفاعل مع التاريخ المصري العظيم بطريقة مبهرة وممتعة.








0 تعليق