يبدو أن اتصالات جدية تدور في الكواليس بين القوى المسيحية التي تُعرف بـ"خطها السيادي"، بهدف التوصل إلى تحالف انتخابي واسع في دائرة الشمال الثالثة التي تضم الكورة والبترون وبشري وزغرتا.
هذا التقارب الذي يجري بعيدًا عن الأضواء يهدف إلى توحيد الجهود الانتخابية لمواجهة رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل، ومحاصرته سياسيًا في منطقته الأساسية.
وتشير المعطيات إلى أن النقاش بين هذه القوى بات في مرحلة جيدة، وسط قناعة مشتركة بأن أي تشتّت في الأصوات سيصبّ في مصلحة "التيار"، فيما التحالف المنسّق قد يبدّل موازين القوى في هذه الدائرة الحساسة.
Advertisement
وتشير المعطيات إلى أن النقاش بين هذه القوى بات في مرحلة جيدة، وسط قناعة مشتركة بأن أي تشتّت في الأصوات سيصبّ في مصلحة "التيار"، فيما التحالف المنسّق قد يبدّل موازين القوى في هذه الدائرة الحساسة.








0 تعليق