في لحظة تاريخية تليق بعظمة الحضارة المصرية، يتصدر المخرج والفنان البصري مازن المتجول المشهد الثقافي العالمي باختياره لإخراج حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، في تكليف يضع عبقرية الإخراج البصري المصرية على عتبة الحدث الأهم في القرن الحادي والعشرين.
لم يأتِ اختيار المتجول للمهمة الأضخم في مشواره الفني من فراغ، فمنذ أن أصبح أصغر مدير تصوير في مصر وهو في الثانية والعشرين من عمره، شقّ طريقه بموهبة نادرة جمعت بين الإخراج والتصوير وتصميم الإضاءة، ليصبح أحد أبرز مهندسي الصورة في مصر خلال العقدين الأخيرين.
لم تقتصر عطاءات المتجول على المحلية فحسب، بل امتدت إلى العالمية من خلال تعاونه مع كبرى الشركات العالمية في صناعة الإعلانات، وتنفيذ مشاريع فنية في إسبانيا، إيطاليا، الولايات المتحدة، اليابان، البرازيل، إنكلترا، وروسيا.
Advertisement
لم يأتِ اختيار المتجول للمهمة الأضخم في مشواره الفني من فراغ، فمنذ أن أصبح أصغر مدير تصوير في مصر وهو في الثانية والعشرين من عمره، شقّ طريقه بموهبة نادرة جمعت بين الإخراج والتصوير وتصميم الإضاءة، ليصبح أحد أبرز مهندسي الصورة في مصر خلال العقدين الأخيرين.
ترك المتجول إرثاً سينمائياً لامعاً عبر مجموعة من الأعمال البارزة التي أثرت السينما المصرية، منها "الوتر"، "كابتن هيما"، "تيتة رهيبة"، وثلاثية "ولاد رزق" التي نال عنها جائزة أفضل تصوير سينمائي، بالإضافة إلى فيلم "الخلية" الذي يعد من أهم أفلام الأكشن في السينما المصرية الحديثة.

لم تقتصر عطاءات المتجول على المحلية فحسب، بل امتدت إلى العالمية من خلال تعاونه مع كبرى الشركات العالمية في صناعة الإعلانات، وتنفيذ مشاريع فنية في إسبانيا، إيطاليا، الولايات المتحدة، اليابان، البرازيل، إنكلترا، وروسيا.
كانت ذروة الإبداع في مسيرة المتجول عام 2021، عندما أبدع في إخراج وتصميم إضاءة موكب المومياوات الملكية، الذي شاهده الملايين حول العالم وأعاد تقديم مصر كمنارة للفنون والثقافة بقدرة بصرية استثنائية. (العين)












0 تعليق