تصدر فيديو هيفاء وهبي الجديد محركات البحث الاجتماعي، حيث طرحت فيديو كليب أغنية سوبر وومان الذي ظهرت فيه بإطلالة المرأة الحديدية وجاءت إطلالتها جريئة باللون الأحمر الناري مما جعل فيديو كليب هيفاء وهبي الجديد يصبح حديث السوشيال ميديا بين إعجاب الجمهور واعتراض آخرين.

سوبر وومان بالأحمر.. فيديو كليب هيفاء وهبي الجديد يشعل السوشيال ميديا

عادت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي لتشعل مواقع التواصل الاجتماعي من جديد، بعد طرح فيديو كليب هيفاء وهبي الجديد وأغنيتها الجديدة سوبر وومان، الذي سرعان ما تصدّر قوائم البحث والمنصات الرقمية، محققًا تفاعلًا واسعًا منذ اللحظات الأولى لعرضه الظهور المختلف لهيفاء، خاصة باختيارها اللون الأحمر في إطلالة جمعت بين الجرأة والقوة، كان كافيًا لإعادة اسمها إلى صدارة المشهد الفني والإعلامي.

ظهرت هيفاء وهبي في الفيديو الجديد الذي رصده موقع تحيا مصر بصورة أقرب إلى المرأة الخارقة، مستلهمة ملامح “سوبر وومان” بروح عصرية، حيث قدمت شخصية تجمع بين الأنوثة الطاغية والصلابة، في رسالة بصرية واضحة تتماشى مع عنوان الأغنية ومضمونها، الإطلالة اللافتة لم تكن مجرد اختيار لوني، بل جاءت ضمن رؤية فنية متكاملة تعكس صورة المرأة القوية الواثقة بنفسها، القادرة على السيطرة والحضور.

تفاصيل فيديو كليب هيفاء وهبي سوبر وومان

فيديو كليب هيفاء وهبي «سوبر وومان» وأغنيتها الجديدة تحمل توقيع المخرج سليم الترك، الذي قدّم العمل بإيقاع بصري سريع ومشاهد مدروسة، فيما جاءت الكلمات بقلم أحمد علاء الدين، والألحان من توقيع أحمد البرازيلي، بينما تولت شركة «زووم» مهمة التوزيع الموسيقي، وتُعد الأغنية واحدة من أبرز أعمال ألبوم هيفاء وهبي الأخير «ميجا هيفا»، الذي شهد تفاعلًا ملحوظًا منذ طرحه، وحقق نسب مشاهدة واستماع مرتفعة خلال فترة قصيرة.

لهذا الأسباب.. هيفاء وهبي تتصدر المشهد

عودة هيفاء وهبي إلى الواجهة لم تقتصر على النجاح الفني فقط، بل تزامنت مع حالة جدل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما جرى تداول مقطع فيديو نُسب إليها، وأثار تساؤلات عديدة بين المتابعين، هذا المقطع الذي انتشر بشكل مكثف، دفع آلاف المستخدمين للبحث عن «فيديو هيفاء وهبي الجديد كامل»، في محاولة للتأكد من صحة ما يتم تداوله، وما إذا كان مرتبطًا فعليًا بالكليب الجديد أم مجرد محتوى مفبرك، ومع تصاعد وتيرة التداول، انقسم الجمهور إلى فريقين؛ الأول رأى أن الفيديو المتداول حقيقي ويستدعي توضيحًا رسميًا، فيما دافع الفريق الآخر عن هيفاء وهبي، معتبرين أن ما يحدث لا يعدو كونه محاولة متكررة لصناعة “تريند” باستخدام اسم فني لطالما كان حاضرًا بقوة في المشهد، وأشار المدافعون إلى أن هيفاء اعتادت على إثارة الجدل مع كل عمل جديد، سواء بسبب اختياراتها الفنية أو إطلالاتها الجريئة.