«بعد السعودية».. من هم أهم الدول العربية الحليفة الولايات المتحدة من خارج الناتو؟

تحيا مصر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

صنف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المملكة العربية السعودية حليفًا رئيسيًا غير عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو) للولايات المتحدة، وجاء ذلك خلال زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن الأسبوع الماضي، وعقد مجموعة من الصفقات في المجال الأمني والاقتصادي والتكنولوجي، وإعلان الرياض برفع حجم استثماراتها في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار. 

ضمانات أمنية أم إعلان رمزي..؟! 

وأشارت صحيفة News Week الأمريكية، نقلاً عن تريسا غينوف، مديرة البرامج والعمليات في المجلس الأطلسي ونائبة مساعد وزير الدفاع السابقة أن هذا التصنيف "أداة مفضلة لدى رؤساء الولايات المتحدة لاختتام زياراتهم الرئيسية بلمسةٍ رمزيةٍ تشير إلى تطوّر العلاقات". 

وذكرت في تحليلٍ نشر الأسبوع الماضي أن هذا التصنيف "لا يقددم أي ضماناتٍ أمنية خاصة أو قابلة للتنفيذ، كما أنه ليس معاهدةً مُلزمة".

الرئيس 

وأوضحت الصحيفة الامريكية أنن وضع دولة شريكة متعددة الجنسيات هو تصنيف بموجب القانون الأمريكي يمنح الشركاء الأجانب مزايا معينة في مجالات التجارة الدفاعية والتعاون الأمني، بما في ذلك الوصول إلى الخبرة العسكرية الأمريكية، والتدريب المشترك، والمعدات الفائضة ذات الأولوية. كما يفتح الباب أمام تسهيل الوصول إلى المبيعات العسكرية الأجنبية وتكنولوجيا الدفاع الأمريكية.

مصر تتصدرها.. القائمة الكاملة للدول التي تم تصنيفها كحلفاء رئيسيين من خارج حلف الناتو

مصر 1987- الرئيس رونالد ريجان

إسرائيل 1987- الرئيس رونالد ريجان

اليابان 1987- الرئيس رونالد ريجان

أستراليا 1987- الرئيس رونالد ريجان

الأردن 1996- الرئيس بيل كلينتون

نيوزيلندا 1996- الرئيس بيل كلينتون

الأرجنتين 1998- الرئيس بيل كلينتون

البحرين 2002- الرئيس جورج دبليو بوش

تايلاند 2003- الرئيس جورج دبليو بوش

فيلبيني 2003- الرئيس جورج دبليو بوش

البرازيل 2019- الرئيس دونالد ترامب

تونس 2015- الرئيس باراك أوباما

قطر2022 - الرئيس جو بايدن

كولومبيا 2022- الرئيس جو بايدن

المغرب 2024 - الرئيس جو بايدن

الكويت 2024- الرئيس جو بايدن

كينيا 2024 - الرئيس جو بايدن

باكستان 2024- الرئيس جو بايدن

السعودية - 2025 الرئيس دونالد ترامب

كما تدعم الولايات المتحدة أيضًا كولومبيا في مواجهة أمن الحدود، ومكافحة المخدرات، وتهديدات المتمردين. وتتصاعد التوترات في المنطقة بسبب دراسة ترامب للخيارات العسكرية للتدخل المحتمل في فنزويلا.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق