وأكمل: "لقد مرّ عام تقريباً على دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وخلال تلك الفترة، لم تألُ إسرائيل جهداً لإظهار رفضها لأي تسوية تفاوضية بين البلدين. كذلك، فإن إسرائيل، ومن خلال مواصلة حملتها الجوية، قد تتمكن من إبقاء حزب الله كقوة متضائلة، لكنها قد تؤدي في الوقت نفسه إلى نفور لبنان الرسمي بالكامل ودفعه إلى التخلي عن سياسة نزع السلاح، وهنا سيتم زرع بذور الحرب الكبرى المقبلة بين إسرائيل ولبنان".














0 تعليق