آيلون ماسك والحضارة المصرية القديمة يتصدر العدد الجديد من مجلة "مصر المحروسة"

الدستور 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

صدر اليوم العدد الأسبوعي الجديد من مجلة "مصر المحروسة" الإلكترونية، والتي تصدرها هيئة قصور الثقافة، ويترأس تحريرها د. هويدا صالح.

يتضمن العدد مجموعة من الموضوعات الثقافية المتنوعة، محورها الرئيسي، آيلون ماسك والحضارة المصرية القديمة.

آيلون ماسك والحضارة المصرية القديمة محور العدد الجديد لمجلة "مصر المحروسة"

في مقال رئيس التحرير، تكتب د.هويدا صالح مقالا عن ولع آيلون ماسك بالحضارة المصرية القديمة عامة، ومعبد دندرة بصفة خاصة. 

بدأت علاقة إيلون ماسك بالحضارة المصرية كإعجاب عفوي، لكنه سرعان ما تحول إلى نقاشات عميقة على منصة إكس (تويتر سابقًا)، التي يملكها اليوم. في يوليو 2020، شارك ماسك فيديو قصيرًا يظهر جماليات معبد دندرة، معلقًا عليه بقوله: "كانت لمصر القديمة جمالية مذهلة لا تزال قائمة حتى اليوم". هذه التغريدة، التي حصدت آلاف الإعجابات، لم تكن مجرد تعليق عابر؛ إنها تعكس فلسفة ماسك في البحث عن "الأسلوب الدائم" في الإبداع البشري، الذي يرى فيه مصدر إلهام لمشاريعه المستقبلية.


أما في مقال كتاب مصر، فيواصل الشاعر كريم عبدالسلام سلسلة بعنوان" الإبداع بين الذات الإنسانية والذكاء الاصطناعي" ويحدث عن تأثير الإبداع الاصطناعي على الأدب، شعرا ونثرا.

وفي باب دراسات نقدية يكتب رفيق مبروك عن كتاب" الأقدام تكتب.. سردية بين المحطات والذاكرة"، للكاتب  كامل أبو صقر، حيث قدم مجموعة من القصص القصيرة التي تنبض بالواقعية والصدق، حيث تستند معظمها إلى تجارب وأحداث حقيقية. 

وفي باب علوم وتكنولوجيا بمجلة مصر المحروسة، يكتب الكاتب الأردني محمود الدخيل عن كتاب "التعليم القائم على وظائف الدماغ" للكاتب سعادة خليل، حيث  يسد  الكتاب الفجوة بين علم الأعصاب والفصول الدراسية كما أنه يستكشف كيف يمكن لفهم بنية الدماغ ووظيفته وتطوره.


وفي باب قصة قصيرة، يواصل الكاتب مصطفى عمار مجموعة نصوص قصصية قصيرة جدا تحت عنوان"فلسطين". وفي نفس الباب يترجم أسامة الزغبي عن الإسبانية قصة بعنوان" منزل" للكاتب 
الكولومبي إيفيلو روسيرو.


وتكتب أمل زيادة في باب خواطر وآراء بمجلة مصر المحروسة، مقالها الثابت بعنوان" كوكب تاني" الذي تكتب فيه خواطرها حول قضايا الساعة.

وفي نفس الباب تكتب شيماء عبد الناصر حارس مقالا جديدا في سلسلة "كي تفهم نفسك اكتب"، فتقول:" الجسد يصبح سجينا للجوع، قد نبكي، نحزن، لكن لا طاقة لنا كي نغضب ونحن جوعى، وربما نغضب، لا أحد يستطيع السيطرة على رد فعل إنسان جائع، يقول العلماء أو الأطباء أن الجوع يؤثر في خلايا الجسد حتى بعد أن يأكل الشخص، سوف يورث جيناته التي مر الجوع على خلاياها وترك علامة واضحة في جوانبها، لن ينسى إنسان جاع يوما، أنه جاع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق