فنان متميز بالرغم من أنه تخرج من كلية الحقوق بجامعة المنصورة، الا أن عشق العزف والموسيقى يسري بدمائه منذ الصغر، وهو " محمد فتحي حويدق" من المنصورة، في العقد الأربعيني من عمره، وعمل كمحامي لمدة عامان، ثم ترك المحاماة.
و يقول "محمد.حويدق " ثم إنتقل الي مدينة أخري، وعمل مساعد مدير موارد بشرية، وبالرغم من ذلك ظل عشقة للموسيقي والعزف يراوداه، فبدأ في ممارسة هواية العزف منذ عام 1997.
وتابع انه عشق آلة الدرامز، وسعي لتعلمها فشحعة أصدقائه من الفنانين علي تعلم العزف علي آلة الدف، وشارك معهم في أحياء حفلات الزفاف، وسعي لتعلم الة الدرامز فالتحق بفريق الساحة لشعبية بالمنصورة، التابع الي مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، وتعلم مع الفنان أحمد عبد العظيم ودربة “العربي شندي ”.
فريق كورال جامعة المنصورة
ثم اشترك بفريق العزف مركز شباب إستاد المنصورة، ثم انضم إلى فريق كورال جامعة المنصورة، وتعلم من خلالها العزف باحتراف.
ويضيف “حويدق" ان التحق بفريق الفرقة النحاسية بفرفة الموسيقية النحاسية التابع الي مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية،ثم انضم لفريق الموسيقي العربية بقصر ثقافة
المنصورة بقيادى المايسترو اجمد ذكي عقب التخرج ويتابع أنه عقب تخرجه من الجامعة، انتقل الي العمل الحر في الحفلات والافراح ثم فريق باند مسرح، في مدينة الغردقة، ويعزف موسيقي غربي وشرقي احيانا.
ويستكمل أنه يدرب علي العزف هلي الطبلة والدفوف بمكتبة الطفل التابعة للهلال الأحمر،
كما يشارك بالعزف تطوعيا في حفلات تابعة للمحتمع المدني ومنها يوم اليتيم.
آلة الدرامز
لفتت انتباهه منذ الصغر في الافراح وجذبته في المرحلة الثانوية موسيقي الراب وبدأ في تعلمها
وخلال فترة تعلمه للعزف حرص علي تطوير مهاراته وتعلم مختلف الآلات والإيقاعات، ولكن ظلت ٱلة الدرامز تسيطر علي عشقه..و تعلم العزف علي الدوف والطبلة أيضا،
وحصد حويدق علي عدة شهادات تقدير لمساهماته الفنيه المتميزة، ومنها شهادات تقدير من مدارس بمدينة الغردقة،وكذلك شهادة تقدير من الهلال الأحمر لمشاركاته التطوعية في حفلات المجتمع المدني ،ويحلم حويدق بالشهرة والنجومية،وتمثيل مصر عالميا علي خطي كبار مشاهير العازفين.










0 تعليق