نقلت مصادر مقرّبة عن أحد نواب طرابلس أنّ اللقاء الذي جمعه بمستشارة الرئيس الفرنسي تخلّلته رسالة واضحة مفادها أنّ لبنان لم ينجز أيّاً من الإصلاحات المطلوبة حتى اللحظة.
وبحسب المصادر، شدّدت المستشارة على أنّ المهلة الفاصلة تمتدّ حتى نهاية عام 2025، مشيرةً إلى أنّ عدم التقدّم في المسارات الدولية المفروضة قد يدفع واشنطن وتل أبيب إلى فرض الوقائع بالقوّة.
Advertisement









0 تعليق