يواصل حزب الله عمله في إطار خطة داخلية تهدف إلى إعادة الترميم والإعمار في مختلف المناطق، ضمن مسار يبدو أنه مضبوط ومخطط له، رغم غياب أي جدول زمني معلن.
الخطوات الميدانية التي يقوم بها تشير إلى تعامل عملي مع الواقع الأمني والسياسي، حيث تُتخذ الإجراءات وكأن احتمالات التصعيد قائمة في أي لحظة، من دون أن يعني ذلك أن البلاد متجهة نحو مواجهة شاملة.
فحتى الآن، تبقى الحرب الواسعة مستبعدة وفق التقديرات السائدة، في حين تُركّز الجهود على تثبيت التوازن الداخلي وتفادي الانزلاق نحو صدام كبير لا يريد أحد تحمّل كلفته.
Advertisement
فحتى الآن، تبقى الحرب الواسعة مستبعدة وفق التقديرات السائدة، في حين تُركّز الجهود على تثبيت التوازن الداخلي وتفادي الانزلاق نحو صدام كبير لا يريد أحد تحمّل كلفته.






0 تعليق