وختم: "لقد ثبت في الماضي، وفي العامين الماضيين، بما لا يدع مجالاً للشك، أنه في غياب الشرعية الدولية للعمل العسكري الإسرائيلي في أراضي العدو، سيكون النشاط العسكري للجيش الإسرائيلي محدوداً في قوته ونطاقه. إن تدمير مئات وآلاف الصواريخ، في المرحلة الأولى، التي ستُلحق أضراراً بيئية جسيمة، بما في ذلك إلحاق الضرر بالمدنيين، يتطلب خطة سياسية وإعلامية شاملة. أحد أهم الأسئلة المطروحة هو الهجمات على مدينة بيروت، حيث يُعيد حزب الله ترسيخ وجوده. مع هذا، فإن الحد من هجمات إسرائيل في هذه المنطقة قد يمنع الجيش الإسرائيلي من هزيمة عدوّه".















0 تعليق