«إمبابة» تعرَّف على سر تسميتها بهذا الاسم

البوابة نيوز 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

هناك من السكان من يقنطون في منطقة إمبابة إلا أنهم قد يغفلون عن سر تسميتها أو يجهلون السر وراء سبب تسميتها بهذا الاسم، وقد يحاول بعضهم معرفة السبب ولكن دون جدوى. 

في هذا التقرير نعرض سر تسمية إمبابة بهذا الاسم، وكل الروايات التي ذكرت في ذلك كما نذكر بعض المعلومات عنها فإليك بها كما يلي: 

سر التسمية والروايات التي ذكرت في ذلك 

هناك الكثير من الروايات عن الاسم ولك أكثر الروايات شيوعا تعود إلى القول بأن إمبابة كلمة قبطية في الأصل إذ تعني “أم الماء” ذلك لأن المنطقه كانت على ضفاف النيل فكانت مصدر المياه في ذلك الوقت. 

أما الرواية الثانية تعود إلى أنها كلمة عربية تعني "أم الباب"، حيث كانت المنطقة تقع على باب القاهرة القديمة.
وهناك من يذهب بأن أصلها مشتق من كلمة تركية إذ تعني  "أم القصور"، حيث كانت المنطقة تقع على قصور الأعيان والأمراء في العصر المملوكي.

ولكن الرواية الأكثر شيوعا هي إنها تعود للكلمة القبطية بكونها “أم المياه”.

موقعها 

  تقع في شمال محافظة الجيزة، على الجانب الغربي من نهر النيل، وهي جزء من مدينة القاهرة الكبرى، وتعتبر واحدة من أكبر المناطق السكنية في مصر.

تاريخها 

- إمبابة كانت تقع بين شطي النيل، ولذلك يسمى جزء منها حتى اليوم "جزيرة إمبابة".
- في سنة 715 هـ، تم تقسيم إمبابة إلى ثلاث نواحٍ: تاج الدولة، ومنية كردك، ومنية أبو علي.
- في عام 1274 هـ، فصلت ناحية رابعة هي كفر الشيخ إسماعيل بن يوسف الإمبابي.

معالمها

- شارع محمود الجميل
- كوبري إمبابة
- الهيئة العامة للمطابع الأميرية
- مدينة التحرير
- المساكن الشعبية
- عزبة الصعايدة
- مطار إمبابة

تشمل أيضا التقسيم الإداري إذ أنها مقسمة إداريًا إلى قسمين إداريين يضمان 18 شياخة.

سكانها 

- عدد سكان إمبابة يصل إلى حوالي 695,902 نسمة في أحد التقديرات الحكومية.

مشاريع التطور فيها 

- مشروع تطوير أرض مطار إمبابة، الذي يهدف إلى تحسين الخدمات في المنطقة وتعظيم الاستفادة من الأراضي المتاحة.

- إنشاء منطقة سكنية تحتوي على 3100 وحدة سكنية، وبيع 222 محلًا تجاريًا.

- تطوير "حديقة إمبابة" على مساحة 38 فدانًا.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق