مسلسل كارثة طبيعة الحلقة 9.. سلام يلجأ لبيع كليته ومحمد ممدوح طوق النجاة

تحيا مصر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

عرضت منذ قليل الحلقة التاسعة من مسلسل كارثة طبيعية، والذي يخوض بطولته الفنان محمد سلام، حيث شهدت الحلقة احداثا مثيرة ومأسوية، بدأت بالتحقيقات مع محمد شعبان "محمد سلام" وخروجه من الحبس بمحاولة صلح بين الطرفين، واعتراف سلام أنه سيترك السيناريو إلى المؤلف الغير حقيقي.

مسلسل كارثة طبيعية الحلقة التاسعة 

وتستكمل أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل كارثة طبيعية، والتي رصدها موقع تحيا مصر، بـ منع محمد شعبان من السفر، لينشب بينه وبين شروق خلاف حاد، ومناوشات تجعل شروق تترك المنزل وتعيش عند والدها.

2a96dce59c.jpg
مسلسل كارثة طبيعية الحلقة الـ ٩

ومحاولة لحل أزمة المال، يلجأ محمد سلام إلى بيع كليته ويذهب إلى الشخص المتخصص في بيع الاعضاء بطريقة غير مشروعة، ويقرر بيعها بـ 270 ألف جنيها.

محاولة لمنع محمد سلام من بيع كليته 

يذهب محمد شعبان لمصالحة شروق لكن يرفض والدها أن يقابلها، فيذهب إلى صديقه في العمل "شوقي"، وهي الشخصية التي يجسدها حمزة العيلي خلال الأحداث، ويخبره بأنه قرر بيع كليته، ويدور بينهم حوار مؤثر، حيث يحاول شوقي منعه، فيرد محمد شعبان، قائلا: " مش حرام أما اسيب ولادي مش لاقيين ياكلوا؟، ولا عايزني أرميهم في الشارع؟.. هتديني ٢٥٠ ألف جنيه تمن الكلية؟".

a389aa842c.jpg
مسلسل كارثة طبيعية الحلقة 9
70355ef57b.jpg
مسلسل كارثة طبيعية الحلقة 9
dabbd15fbe.jpg
مسلسل كارثة طبيعية الحلقة 9

يذهب سلام إلى المستشفى ويبدأ التجهيز إلى بيع كليته، وفي حوار مؤثر يقول لشوقي:  أنا مش خايف من العملية ولا الموت.. أنا خايف لما أموت ولادي يعرفوا اني عملت كدة عشان الفلوس وساعتها هيقولوا اني ظلمتهم وحرمتهم من أبوهم.. ساعتها مش هيفهموني يا شوقي.

محمد ممدوح طوق النجاة لـ محمد شعبان وشروق

وتفاجأ الحلقة التاسعة من مسلسل كارثة طبيعية بظهور الفنان محمد ممدوح في دور أحد المسؤولين بالدولة، حيث يستمع إلى البرنامج الذي سجله محمد وزوجته شروق، فيخبر احد العاملين معه "ازاي مخدناش بالنا من موضوع اللي مخلف الـ 7 اطفال ده عشان الوزارة تساعدهم.. كلمهم أقابلهم بكرة"، ولكن يحاول الاتصال بهم دون رد أو جدوى، وبينما كاد محمد شعبان أن يدخل إلى العمليات بحاول معه مرة أخرى لكنه لا يكثرت عندما يرى الرقم غريبا، وتغلق الحلقة عند هذا الحدث.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق