أكدت فيبكه تسيمرمان، الممثلة عن الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في ولاية هانوفر الألمانية وعضو وفد الاتحاد اللوثري العالمي إلى قمة المناخ (COP30)، أن الدفاع عن العدالة المناخية يتطلب منح الفرصة للجميع ليُسمع صوتهم، بما في ذلك الشعوب الأصلية والنساء والشباب والفئات الأكثر هشاشة.
الآلاف يتظاهرون في شوارع بيلم دعماً للبيئة
وفي البرازيل، شارك الاتحاد اللوثري العالمي، إلى جانب كنائسه الأعضاء وشركائه المسكونيين، في المسيرة الشعبية من أجل العدالة المناخية، التي انضم إليها عشرات الآلاف في شوارع مدينة بيلم تزامنًا مع أعمال قمة الأمم المتحدة للمناخ COP30.
أمل في المستقبل ودعوة للتحرك
وأضافت" تسيمرمان " آمل أن يدرك العالم أن هناك أملاً حقيقياً لكوكبنا، وأن يفهم الجميع أن الأرض تستحق أن نناضل من أجلها، لا يزال بإمكاننا العمل للحد من الاحتباس الحراري، ولا يزال بإمكاننا النضال لإنهاء عصر الوقود الأحفوري، وتحقيق انتقال عادل يعيد التوازن بين الإنسان والبيئة.









0 تعليق